احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

هل تسمحون لي؟ بقلم دلع المفتي


في بلاد يُغتال فيها المفكرون، ويُكفّر الكاتب، وتُحرق الكتب... في مجتمعات ترفض الآخر، وتفرض الصمت على الأفواه والحجر على الأفكار، وتكفر أي سؤال، كان لابد ان استأذنكم أن تسمحوا لي ..
فهل تسمحون لي أن أربي أطفالي كما أريد، وألا تملوا علي أهواءكم وأوامركم؟ هل تسمحون لي أن أعلم أطفالي أن الدين لله أولا، وليس للمشايخ والفقهاء والناس؟ هل تسمحون لي أن أعلم صغيرتي أن الدين هو أخلاق وأدب وتهذيب وأمانة وصدق، قبل أن أعلمها بأي قدم تدخل الحمام وبأي يد تأكل؟ هل تسمحون لي أن أعلم ابنتي أن الله محبة، وأنها تستطيع ... اقرأ المزيد

Articles

إبراهيم طوقان يعلق على مؤتمر أنابوليس

أنتم المخلصون للوطنية ... أنتم الحاملون عبء القضية أنتم العاملون من غير قولٍ ... بارك الله في الزنود القوية وبيانٌ منكم يعادل جيشاً ... بمعدّات زحفه الحربية  واجتماع منكم يردّ علينا ... غابر المجد من فتوح أميّة  وخلاص البلاد صار على ... الباب وجاءت أعياده الوردية  ما جحدنا أفضالكم غير أنّا ... لم تزل في نفوسنا أمنية في يدينا بقية من بلاد ... فاستريحوا كي لا تطير البقية
... اقرأ المزيد

Articles

النظافة عنوان... مرة أخرى

كتبت بالأمس عن تعامل الشعوب الشرقية مع نظافة الحمام في الطيارات، وأجدد اليوم نفس الرسالة. رصد منبر ياهو أسوأ مطارات العالم الرئيسية. فشملت هذه الدراسة مطار العاصمة الأردنية عمان "مطار الملكة علياء الدولي". دخل المطار تصنيف أسوأ المطارات لسبب رئيس، وهو قذارة مرافقه الصحية فيقول التعليق: (ترجمة)
التقارير الواردة على صفحة سكايتراكس توضح اجماع المسافرين على تفضيل الانتظار على استعمال الحمامات وكانت كافة الانتقادات تتعلق بوضع هذه المرافق المزري.
ما بنا نحن العرب؟ أهذا ما نريد؟ أن نبقى نتغنى بماض مات أو ... اقرأ المزيد


قد تكون شركات الطيران أحسن من قام بتوظيف الاحصاءات لتحسين خدماتهم وتوفير نفقاتهم، ولربما سمعنا جميعاً عن شركة الطيران التي وفرت ٤٠ ألف دولار سنوياً مقابل إلغاء \

قد تكون شركات الطيران أحسن من قام بتوظيف الاحصاءات لتحسين خدماتهم وتوفير نفقاتهم، ولربما سمعنا جميعاً عن شركة الطيران التي وفرت ٤٠ ألف دولار سنوياً مقابل إلغاء \"حبة\" زيتون من أطباق السلطة المقدمة على متن رحلاتها، وعن الشركات التي ساهمت بتخفيض ضياع أمتعة الركاب عند قيام موظف الاستقبال بإعطاء التعليمات الصحيحة للمسافر والخدمات الأرضية للمطار، الخ. العمليات الحسابية والاحصاءات مهمة جداً في هذا المجال، ولربما قامت شركة طيران الإمارات (ومعها كل الحق) بتلصيق هذه التعليمات \"فقط\" بهذه اللغات تبعاً لدراسة قامت بها على متن رحلاتها: الصورة هنا أخذت هذه الصورة على متن طائرة الإمارات والمتجهة إلى أوروبا الشمالية، ليس إلى الشرق أو لأي دولة تملك هذه اللغات. هذه اللغات التي تبدأ بالعربية وتنتهي على ما يبدو بالأوردو تمثل بالغالب لغات لشعوب \"إسلامية\" من شيمها الوضوء والنظافة التي تتغنى وتتفاخر بهما. تساءلت إن كان شكل المرحاض \"الإفرنجي\" غريب على هذه الشعوب… لكن زر غسل الحوض برمزه واضح وبارز ويساعد من رأى الإفرنجي واستعمله لأول مرة في التجاوب معه… وتساءلت إن كانت كل القصص عن \"قذارة\" الشعوب الأوروبية صحيحة أم هي محض خيال العربي… فشوارعهم نظيفة على عكس شوارعنا، ومرافقهم العامة ممتازة على عكس مرافقنا، وملابسهم ومظهرهم ورائحتهم سليمة على عكسنا. فأتساءل آخراً… إلى متى سنبقى أمة تتباهى بما عند غيرها؟

Articles

هل هذه أمة النظافة؟

قد تكون شركات الطيران أحسن من قام بتوظيف الاحصاءات لتحسين خدماتهم وتوفير نفقاتهم، ولربما سمعنا جميعاً عن شركة الطيران التي وفرت ٤٠ ألف دولار سنوياً مقابل إلغاء "حبة" زيتون من أطباق السلطة المقدمة على متن رحلاتها، وعن الشركات التي ساهمت بتخفيض ضياع أمتعة الركاب عند قيام موظف الاستقبال بإعطاء التعليمات الصحيحة للمسافر والخدمات الأرضية للمطار، الخ. العمليات الحسابية والاحصاءات مهمة جداً في هذا المجال، ولربما قامت شركة طيران الإمارات (ومعها كل الحق) بتلصيق هذه التعليمات "فقط" بهذه اللغات تبعاً لدراسة ... اقرأ المزيد

Articles

أو ليس من باب أولى؟

هل تعلم يا صاحب الفكرة الفذة في وزارتنا اللاموقرة أن ما زال من أبنائك في الألوية من يمشون إلى غرف قبو لا مضاءة ولا دافئة على أقدامهم شبه العارية مسافات لن تعرفها قدميك لأنك لا تتنقل إلا بسيارتك الوزارية البيضاء، ذات النمرة الملهمة الحمراء وتنفث نفط أسود… من ضرائبنا…
هل تعلم يا صاحب الفكرة البقرية (نعم، أُسقطت العين عنوة) بأقلامها المليونية أن ثمة من تُكسر أسنانه لأنه سأل ومنهم من ترك المدرسة خشية العصا ومنهم من استمع لدرس يُتمتم، يُبصم ولا ... اقرأ المزيد